بالطبع لا؛ فما وصلنا له مؤخراً قد يكون وصل له غيرنا من الشعوب منذ مئات السنين وهذا ما توضحه بعض الصور القديمة بالمتاحف الأثرية.
ولو حاولنا أن نتخيل الحياة بدون تكنولوجيا سنفشل فالتكنولوجيا تبدأ من تلك الأدوات البسيطة كالملاعق والسكاكين وأدوات الزراعة والصناعة المختلفة.
الحياة لها تعريفات كثيرة تختلف من شخص لآخر ولكن لا شك في أننا جميعاً نريد عيش حياة هادئة وسعيدة وهذا هو الهدف المشترك للجميع.
أثرت التكنولوجيا الرقمية والذكاء الاصطناعي على كافة مجالات الحياة.
ولأن للإنسان عقل فإنه يبحث عن التطور المستمر وكانت التكنولوجيا هي صديقته في هذا التطور.
لكن، لم تقتصر التأثيرات على الجانب الاجتماعي فقط. أصبحت منصات مثل لينكدإن أيضًا أساسية في مجال التوظيف، حيث يمكننا من خلالها بناء شبكة مهنية والتواصل مع زملاء العمل وأصحاب الأعمال.
زيادة الطّلب على مصادر الطّاقة الكهربائية؛ حيثُ لا تَعملُ معظم أدوات التّكنولوجيا إلا بالطّاقة الكهربائية؛ ممّا أدخل المُجتمعات في أنماط حديثة من الاستهلاك.[٦]
لا يمكن لأحد أن ينكر فضل التكنولوجيا في حياتنا حيث إنها تقدم للإنسان العديد نور الإمارات من الإيجابيات والتي منها ما يلي:
إذا كنت تظن أن التكنولوجيا قد غيرت حياتك، فانتظر قليلاً، فالمستقبل يحمل المزيد!
فإذا سمعت عن ثورة أحد البراكين أو اشتعال النار في أحد الغابات عليك انتظار المراسلين المحترفين لتغطية الخبر.
مع تزايد استخدام التكنولوجيا، أصبحت الخصوصية و الأمان من أبرز القضايا التي تؤرق المستخدمين. من خلال الإنترنت، نتشارك الكثير من المعلومات الشخصية، مما يعرضنا للمخاطر إذا لم نكن حذرين.
حيث اعتمدت الكثير من المؤسسات والهيئات على الوسائل التكنولوجية الحديثة.
قدمت وسائل التكنولوجيا الحديثة للعناصر البشرية العديد من الاختراعات المختلفة خاصة في التخصصات العلاجية التي تعتمد على استخدام الآلات.
حتى الخدمات التي نحتاجها أصبحت متاحة عبر الإنترنت، من الطعام الجاهز إلى الملابس وحتى الأجهزة الإلكترونية، كلها متوفرة بنقرات قليلة على الهاتف أو الكمبيوتر.